كانو للطاقة مستعدة لعرض الابتكارات والتقنيات المستدامة في معرض أديبك 2022

كانو للطاقة مستعدة لعرض الابتكارات والتقنيات المستدامة في معرض أديبك 2022

  • مع بدء العد التنازلي لقمة المناخ (كوب 28) للعام المقبل في الإمارات العربية المتحدة، ستشارك كانو للطاقة أحد أقسام كانو للصناعة والطاقة في أبو ظبي من 31 أكتوبر إلى 3 نوفمبر

28 أكتوبر 2022، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: ستشارك كانو للطاقة في معرض ومؤتمر أبو ظبي الدولي للبترول السنوي (أديبك) 2022، وستعرض مجموعة متنوعة من الابتكارات التقنية المستدامة التي تسرع الطلب المتزايد على تحول الطاقة.

كما سيشهد الزوار العروض التعاونية المقدمة من شركة كانو للطاقة المقسمة إلى فئتين الصناعة والتقنية وذلك من خلال مشاركة كانو للطاقة في الجناح 12330 بالقاعة 12 هذا العام،

ولأول مرة سيضم جناح كانو للطاقة هيكلًا لمسرح صغير لعرض العروض التقديمية الفنية من قبل الشركات الشريكة المشاركة. وستقدم الجلسات رؤى إثرائية للصناعة والتحديات واضطرابات السوق التي ستكون في قلب الحوار العالمي حول مستقبل الطاقة. فضلاً عن ذلك، سيعمل الجناح على تسليط الضوء على الإنجازات والاتجاهات المستقبلية التي تتبناها كانو للطاقة وشركائها من خلال شاشة عملاقة.

سيزور الجناح خلال أيام الحدث الأربعة أكثر من 150,000 من المهنيين وممثلي الشركات. تستضيف شركة بترول أبو ظبي الوطنية (أدنوك) في عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة مؤتمر ومعرض أديبك وهو الملتقى الأكثر نفوذاً في العالم، حيث تجتمع فيه شركات النفط والغاز والطاقة والمهنيون بشكل شخصي بكل أمان.

وعلق السيد/ علي عبد الله كانو، رئيس كانو للصناعة والطاقة على المشاركة قائلاً: “على مدى أكثر من عقد وحتى الآن، يظل معرض أديبك منصة هامة للغاية ومبادرة رائعة من أدنوك.فهو تنظيم رائع يجمع قادة الصناعة العالميين من جميع أنحاء العالم.بمشاركتنا في أديبك 2022، تعزز كانو للطاقة التزامنا بالامتثال لرؤية الإمارات العربية المتحدة من أجل ريادة حقبة جديدة من التطوير التقني في مستقبل الطاقة.”

“عندما يكون لدينا مبادرات كقمة المناخ (كوب 27 وكوب 28) مصطفة على الساحة العالمية، يساعد التجمع في أديبك كنظام دعم حيوي فقط.فبالنسبة لنا في كانو للطاقة، نهتم دائمًا بالابتكارات من خلال التعاون.سنعرض على مدار الأيام الأربعة في أبو ظبي حلولاً قائمة وجديدة وسنتيح فرصًا للعمل، فضلاً عن تعزيز علاقاتنا وشبكتنا عبر قطاع الطاقة بأكمله.”

ويوضح مانوج تريباثي، الرئيس التنفيذي لكانو للصناعة والتجارة قائلاً:  “إننا نساهم في بناء القدرات الوطنية في مجال تقنيات الطاقة.ويشمل ذلك استثمارات كانو للطاقة في الطاقة المتجددة وحلول الطاقة التي تعمل بالغاز، وإنترنت الأشياء، واستخدام الذكاء الاصطناعي في وحدات إنتاج الطاقة والطباعة ثلاثية الأبعاد والتصنيع الإضافي وما إلى ذلك.”

تعتبر مجموعة يوسف بن أحمد كانو واحدة من أقدم وأكبر مجموعات الشركات العائلية المستقلة ذات الاهتمامات المتنوعة. وتعد كانو للطاقة شركة تابعة لها، وتعتبر مزود خدمات هندسية رائد للصناعات القطاعية الأساسية – النفط والغاز، والطاقة، والمرافق، والتعدين، والبناء وغيرها، في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين وعمان.

Share